 
	إحصائيات مواقع التواصل الاجتماعي لشهر إبريل 2016
سأحاول من خلال هذه الزاوية، متابعة بيانات التفاعل الليبي على مواقع التواصل الاجتماعي، وبشكل خاص؛ فيسبوك وتويتر، في شكل أرقام وتعليقات. وبالتركيز على المستخدمين من داخل ليبيا.
شهر إبريل 2016
الفيسبوك
هذه أهم ثلاث حسابات على الفيسبوك، صاحبة الأكثر متابعة من قبل مجتمع التواصل الاجتماعي الليبي على الفيسبوك لشهر إبريل الماضي، وكما نلاحظ مقارنة بنتائج شهر مارس، هو تغير المرتبة الثالثة، وتقدم السيدة “ريهام خان”، بعد تجاوزها المليون متابع. والتي كانت تقدمت قائمة الحسابات الأكثر نمواً في عدد المتابعين للشهر الماضي.
وفيما يخص الصفحات الاجتماعية، أو المصنفة على أساس اجتماعي (Society) فإن أكبر ثلاث حسابات بناءً على عدد المتابعين هي:
 
	الإعلام في الدستور الليبي
في نسخته الأخيرة والتي سبقتها مسودتان، كان للإعلام نصيب من مواد الدستور الليبي، جاءت بالباب الثاني الخاص بالحقوق والحريات، في مادتين خاصتين بالإعلام والنشر. وهنا سنتوقف عند هاتين المادتين، مبدين بعض الملاحظات.
المادة (45): حق التعبير والنشر.
تقر هذه المادة –كمبدأ- أن حرية الكلمة وأمانتها صنوان متلازمان، بالتالي لا يمكن فصلهما أو إقصاء أحدهما. الحرية والأمانة لا يمكن التنازل عنهما لأي عاملٍ بالإعلام أو أي مؤسسة إعلامية. وربطهما ببعض يضعنا أمام مسؤولية الكلمة وأمانة نقلها بحرية بعيداً عن أي انحياز أو تطرف أو ممارسة أي إقصاء أو فرض للرأي.
وفيما يخص النشر والتعبير، تؤكد المادة أنهما حقان مصونان، ما لم يتم التعدي على الحياة الخاصة، أو التحريض على الكراهية، والعنف والعنصرية على أساس العرق أو اللون أو اللغة أو الجنس أو الميلاد أو الرأي السياسي،….. إلخ، وهذا التفصيل تلجا إليه الكثير من الدول لمنع أي ممارسة من شأنها إثارة الفتن والفرقة بين الشعب. كما وتحظر هذه المادة، أي تمنع منعاً قاطعاً التكفير، كحكم ديني، وفرض الأفكار بالقوة، أي الجبر.
عليه فالتعبير عن الرأي، فيما لا يتعارض مع هذه المادة هو أمر مكفول، وحق دستوري شرعي لكل مواطن، سواء كان إعلامياً أو مبدعاً أو مجرد مواطن عادي.
الإعلام الاجتماعي وأهداف المؤسسة
يمكن تحميل المادة العلمية من خلال الروابط التالية:
الإعلام الاجتماعي
الإعلام الاجتماعي في خدمة أهداف المؤسسة
حملات المناصرة
 
	اليوم العالمي للكتاب
هذه التدوينة إهداء للمدرسة الليبية بكولالمبور، وبشكل خاص السيدة الفاضلة “هناء عراب”.
 
		


