#أنا_أدون
نشأت على وجود تلفزيون (أبيض وأسود) في بيتنا، وكم كانت دهشتي كبيرة عندما أحضر أبي ذات يوم من نهاية السبعينيات من القرن الماضي تلفزيون (سوني) ملون (نظام 3 ألوان)، وكان ذهبي اللون. شاهدت على شاشة هذا التلفزيون الكثير من حلقات الرسوم المتحركة، الكثير منها مازال عالقاً بذاكرتي، بكامل تفاصيله، كـ؛ الجائزة الكبرى، نسور الرعد، الغواصة الزرقاء، سندباد، والقائمة تطول.
الذي دعاني للتدوين، هو قيام بعض القنوات الفضائية، التي تختص في تقديم برامج الأطفال، بإعادة بث مجموعة من مسلسلات الرسوم المتحركة، وكنت قد أشرت على حسابي على الفيسبوك، لهذا الأمر، وكت فرحاً بهذا.