هذه التدوينة مهداة للصديقة الشاعرة “حواء القمودي”.
بداية من العام 2012م بدأت باستخدام الهاتف النقال كماسح ضوئي للمستندات، وذلك تلبية لحاجة العمل، خاصة بعد حوالي 8 أشهر من التوقف، وفقد بعض التجهيزات المكتبية. وفي ظني أني كنت الشرارة التي سرت بين جميع الزملاء.
وحتى اليوم، بالرغم من توفر جهاز مسح ضوئي، إلا أنني بسبب الخبرة التي تراكمت، صرت أعتمد على الهاتف بشكل دائم في التوثيق، وحتى تسجيل القراءات والقطع عند العمل، ولي في هذا تدوينة كنت نشرتها عن الاستفادة من الهاتف النقال في مجال العمل، وهي الآن منتشرة بشكل كبير على الشبكة (مهندس صيانة طائرات.. استفد من هاتفك الذكي).
متابعة القراءة