تعليق تمت المشاركة به ضمن العدد 60 من (النشرة الثقافية)، الهيئة العامة للثقافة – 9 أبريل 2020م
يقال: رب ضارة نافعة.
نعم! بعض الضرر قد يكون نافعا أحيان، بإذن الله! كيف؟
لننظر إلى حالنا، فقد أجبرتنا الظروف الركون إلى بيوتنا، والبقاء فيها ولزومها أغلب اليوم إن لم نقل كله بسبب جائحة فايروس الكورونا المستجد، الذي احتاج العالم ومازال! الكثير منا لم يتعود البقاء في البيت لفترات طويلة، أو بوما بكامله، لكن هذا الانعزال هو أهم طرق الوقاية من هذا الفايروس والحد من انتشاره.
متابعة القراءة