لسبب ما علق في ذاكرة جيلنا اسمه!؟!
فما إن تبتدء فعاليات مهرجات الفاتح العالمي للفروسية، حتى يجلس كل منا إلى التلفزيون في بيه متابعاً ومراقباً مجريات المسابقات، التي كنا نحسب النقاط لها، ونقيم الفرسان من خلالها. وما إن ينطق المعلق الرياضي المميز “محمد بالراس علي” اسمه، حتى نقترب أكثر من شاشة التلفزيون التي تبدأ في الشقشقة، فهو الذي يمكنه تعويض تأخر زملائه من فرسان ليبيا!!!