المصحات والمواطن

(الصورة: عن الشبكة)

بالأمس كنت في أحد المصحات المشهورة بمدينة طرابلس انتظر دوري صحبة ابني لمراجعة أحد الدكاترة الاستشاريين.

قبلها بيومين سجلت ابني، وبناء على توجيهات فتاة الاستعلامات:

– تمام توه.. يوم الأربعاء تجي، تاخد رقم وتدفع الكشف..

علقت:

– مانقدرش ناخد رقم من اليوم، صرحة نبي رقم بكري.

الموظفة:

– لا، لو تبي رقم بكري تعالى بكري وسجل وادفع في المبنى الرئيسي.

في اليوم الموعود، كنت عند الساعة الـ07:30 صباحاً أمام الشباك، سجلت ودفت الكشف، ولله الحمد كنت الرقم (1). ومن بعد سيكون علي العودة الساعة الثانية، فهو موعد بداية الكشف.

متابعة القراءة