هل أنت نحلة أم فراشة؟

قد يبدو السؤال غريبا، لكنه سؤال حقيقي، ويكشف الكثير مما يختبئ في أنفسنا!، خاصة فيما يتعلق بإنتاجية الفرد، على المستويين الفردي والجماعي.

هنا نتناول في إجابتنا لهذا السؤال، عبر هذه التدوينة الصوتية، الناحية الإنتاجية الشخصية، أو الفردية في بيئة العمل.

والآن أعيد السؤال مرة ثانية: هل أنت نحلة أم فراشة؟
و10 ثوان للتفكير.

متابعة القراءة

حكايتي مع مجلات الأطفال – 2

وتستمر الحكاية…
ثمة مجموعة من المجلات تعرفت إليها كمجلدات، أولها مجلدات بساط الريح، والتي أملك منها مجموعة لا بأس بها، أقدمها المجلد رقم 2. حيث كل مجلد يضم مجموعة من أعداد المجلة، حيث يمكنني متابعة القصص المسلسلة دون أن تفوتني حلقة، كما كانت المجلة تقدم مجموعة من المعلومات، والكثير من القصص المصورة المميزة وكان أمتعها (لكي لوك)، و(طرازان)، ولا يمكنني أن أنسى؛ سندباد وعلاء الدين، أستريكس وأوبليكس، وكيد أودريان، وبرهان رجل العصر الحجري وغيرهم. وكنا نقوم بتبادل المجلدات فيما بيننا، ونطالعها بشكل جماعي جلوسا على ركابة الشارع.

مجلد بساط الريح
متابعة القراءة

بنك المعلومات

الدكتور عمر الخيب وبرنامج بنك المعلومات

أقوم هذه الأيام بمشاهدة حلقات من برنامج (بنك المعلومات)1، كل ليلة قبل النوم، رفقة فتاتي الصغيرة “مارية” التي تصر على أن تحشر رأسها بيني وبين شاشة الهاتف.
برنامج (بنك المعلومات) الذي يعده ويقدمه الدكتور “عمر الخطيب“2، حظي بمتابعة جماهيرية كبيرة، خلال تسعينيات القرن الماضي، ولاقى صدى واسعا بين المشاهدين العرب، خاصة بعد أن قامت (ART) وقتها بعد نجاحه في عرضه الأول، بتقديمه من أكثر من عاصمة عربية، والسبب؛ طريقة تقديم المعلومات والأسئلة غير التقليدية، وأسلوب مقدم البرنامج ومعده الدكتور “الخطيب”.
 

متابعة القراءة

حكايتي مع مجلات الأطفال – 1

بدأت علاقتي بمجلات الأطفال مبكراً، وبتأثير مباشر من والدي الذي لازلت أتذكر مشهد عودته للبيت عقب انتهاء دوامه، حاملا الصحف والمجلات، التي يطالعها عصراً، بعد انتهاء قيلولته ومع شاي العشية. وكانت النتيجة أني تعلمت تحت إصرار الوالد القراءة مبكرا، فكنت أستطيع قراءة العناوين وأنا في الخامسة.

كانت مجلة (الأمل) من أولى مجلات الأطفال التي طالعتها، أو هكذا أظن، قبل أن أتعرف إلى غيرها، في ذلك الوقت؛ كانت حصة المكتبة تشبعي رغبتي في القراءة، ففي (مدرسة الفيحاء الابتدائية)، كانت هناك مكتبة تحوي عديد الكتب والمجلات، وكانت حصة المكتبة حصة أسبوعية ثابتة في الجدول المدرسي، وما تغير أنه في الصفين الخامس والسادس كان علينا تلخيص ما يتم قراءته في (كراسة المكتبة)، قبل انتهاء الحصة، في هذه الفترة تعرفت إلى مجموعة من قصص الأطفال (أكتشفت من بعد أنها من إبداع الكاتب الكبير “يوسف الشريف”)، وسير العلماء والأبطال، خاصة سلسلة تاريخنا، ولعل أهم ما قرأته خلال المرحلة الابتدائية، سلسلة قصص (كليلة ودمنة)، وكانت في أجزاء.

متابعة القراءة

تمكين للتدوين

شبكة المدونين الليبيين

شبكة المدونين الليبيين
شبكة المدونين الليبيين

بدأت صباح أمس الإربعاء بمدينة سبها أعمال تدريب مشروع “تمكين” للتدوين الذي يقام بالتعاون مع مؤسسة فريدريش ايبرت/ليبيا Friedrich Ebert Stiftung Libya ، حيث شارك أكثر من 20 مدون ومدونة – قاموا بالتسجيل مُسبقاً – في تدريب تفاعلي حول تعريف المدون وأساسيات التدوين وأنواعه والمنصات الخاصة به علاوة على ضرورة وجود هوية وأسلوب خاصين بالمدون.

ويستمر التدريب حتى مساء يوم الغد الخميس بتقديم عدة عناوين أخرى بإشراف المدربين : فرج أبوسنينه – عادل أبوسلمى، وهما مدربين معتمدين من DW Akademie .

يذكر بأن هذا التدريب يأتي في إطار سلسلة من التدريبات ضمن مشروع “تمكين” التدريبي للتدوين سيقام كذلك في مدن : زوارة – سرت – طبرق – طرابلس، خلال الأيام القليلة القادمة.