بلاد ماشية بالبركة.. كثيراً ما كت أسمع هذه الجملة التعليق، عندما يدور الحديث عن المؤسسات والشركات الليبية، والعامة بشكل خاص، خاصة مع إنتاجية متدنية جداً للموظف الليبي. كيف تسير الأمور، والمعاملات، وتتحرك الأوراق؟ وكيف تدور عجلة الاقتصاد؟ بالبركة!!!.
ولأنها البركة تركنا بلادنا؛ تمشي بالسبحاني، الحاضر يهني، ومعليش عندي شغل، ولو تقعد مكاني اليوم، والله يربحك غير مشيها اليوم ونشوفك غدوه، ويسترك ديرنا فيها حل. ولك أن تضع ما تشاء من علامات استفهام وتعجب.