على حائطي على الفيسبوك بتاريخ 3 يوليو الجاري، كتبت المنشور، التالي:
من الأسئلة الكثيرة التي تدور في رأسي: من سيكتب تاريخ ليبيا ما بعد فبراير 2011!!؟؟
واخترت اللون الأسود كأرضية، عن قصد، لتكون الكتابة باللون الأبيض. وكان القصد استطلاع آراء الأصدقاء والمتابعين، حول هذه المسألة، خاصة وإن التاريخ الليبي تعرض للكثير من التشويش، والتدخلات المقصودة، والتي هدفت إلى خدمة مصالح من كان بيده الأمر.
بعد فبرير 2011، تصاعدت الأحداث في ليبيا، وكانت هذه الأحداث سريعة، ومتفاعلة وغير مسبوقة، والتي نجد أثرها المباشر في المجتمع الليبي بشكلٍ عام.