الذباب الإلكتروني

الذباب الإلكتروني
الذباب الإلكتروني

ما هو الذباب الإلكتروني – E-flies

الذباب الإلكتروني هو مصطلح استُحدث لوصف الحسابات الآلية أو المُبرمَجة على مواقع التواصل الاجتماعي والتي عادة ما يكون الهدفُ منها هدفا سياسيًا بحتاً [ويكيبيديا].
وتتمثلُ الوظيفة الأساسية لهذه الحسابات في نشر وإعادة نشر تغريدات في العالم الافتراضي لتصبح وكأنها رأي عام لمستخدمين يبدون وكأنهم مُجمعون على رأي واحد. هذا الأمر يدفعُ مغردين طبيعيين إلى التغريد كذلك والسيرِ في معمعة ما أراد الذباب لباقي المستخدمين الحديث حوله [ويكيبيديا].
ولم يظهر هذا المصطلح إلا في عام 2017؛ حيث يُعتبر المدير السابق لقناة الجزيرة “ياسر أبوهلالة” أوّل من استعمله وذلك لوصف حسابات البوت. لكنّ جوهر الفكرة ومضمونها قد ظهر مطلع عام 2010، حيث اعتمدت الحكومة الإسرائيلية على هذه الحسابات للتأثير في الرأي العام العربي والفلسطيني [ويكيبيديا].
ويدخل الذباب الإلكتروني ضمن دائرة ما يعرف بالجيش الإلكتروني، إن لم يكون هم أفراده وأذرعه.

متابعة القراءة

الجيش الإلكتروني

الدعاية السوداء

تمثل الدعاية السوداء أحد الأسلحة التي تتخذها المنظمات والأجهزة -دون تعيين- من أجل التأثير في قرارات واتجاهات الجمهور، حتى تجعله يتجه اتجاه معين أو يعتمد على نظام معين، أو أن يتم استخدامها لقياس درجة وعي الجمهور بقضية معينة.
والتجارب تثبت أن هذا السلاح له فاعلية كبيرة، فغالبية الدول إما أنتجت أو كانت جزء من هذا الاستخدام لهذا النوع من الدعاية، فهو أحد الأسلحة التي تستخدمها الدول في حربها، أو المنظمات السياسية كجزء من سياسة عملها.

متابعة القراءة

من يكتب تاريخ ليبيا ما بعد 2011!!؟؟

على حائطي على الفيسبوك بتاريخ 3 يوليو الجاري، كتبت المنشور، التالي:

من الأسئلة الكثيرة التي تدور في رأسي: من سيكتب تاريخ ليبيا ما بعد فبراير 2011!!؟؟

واخترت اللون الأسود كأرضية، عن قصد، لتكون الكتابة باللون الأبيض. وكان القصد استطلاع آراء الأصدقاء والمتابعين، حول هذه المسألة، خاصة وإن التاريخ الليبي تعرض للكثير من التشويش، والتدخلات المقصودة، والتي هدفت إلى خدمة مصالح من كان بيده الأمر.

بعد فبرير 2011، تصاعدت الأحداث في ليبيا، وكانت هذه الأحداث سريعة، ومتفاعلة وغير مسبوقة، والتي نجد أثرها المباشر في المجتمع الليبي بشكلٍ عام.

متابعة القراءة

صحافة الموبايل

عن الشبكة.

مع الابتكارات والتحديثات الجديدة والدائمة في سوق الهواتف النقالة، وقرب هذا النوع من الأجهزة الإلكترونية من الإنسان، وبفضل التطبيقات التي صارت تخدم وتلبي رغبات المستخدم، صارت الهواتف الذكية (Smart Phones) جزأً لا يتجزأ من حياة الفرد، وأمراً مهماً ومؤثراً في حياته.

تشير الإحصائيات إلى أن أجهزة الهواتف النقالة، والذكية طبعاً، هي الأجهزة الأكثر استخدماً، عالمياً، للدخول لشبكات الإنترنت، وخاصة شبكات التواصل الاجتماعي، مما يعني نشر وتبادل المنشورات بجميع أنواعها؛ نصية، مصورة، صوتية، مقاطع مصورة.

متابعة القراءة

التدوين الليبي كإعلام بديل – 6 (المدون عبدالسلام شليبك)

هذا الاستطلاع ينشر بالاشتراك مع موقع بلد الطيوب.

عندما بدأت المدونات الالكترونية في الظهور، لم يكن في البال انتشارها السريع، ولا قدرتها على التأثير في المحيط، خاصة وإنها تحولت في الكثير من البلاد، خاصة دول العالم الثالث، إلى منابر لكشف الممارسات الظالمة والتعديات على حقوق الإنسان.

كما إنها كانت الفرصة والبراح للكثير، للكتابة والانطلاق في فضاء الإبداع، سواء الكتابة أو التشكيل، أو أيٍ من صور ومستويات الإبداع.

وبعد فترة خفوت، أو فتور، ها هي المدونات تعود من جديد، من خلال بعض المواقع، والوكالات التي صارت تعتمد المدونات، كمادة يروي من خلالها المدون، الحدث من عين المكان، كما إن المدون كراصد، هو الأقرب للحدث وتوابعه، خاصة فيما يتعلق بالتحولات والتغيرات في المجتمع.

فهل يمكن للتدوين أن يكون إعلاماً بديلاً؟ عن المواقع الإعلامية المتخصصة؟ خاصة في وجود هذا الزخم من التدوين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

في هذا الاستطلاع، نتوقف مع مجموعة من المدونين الليبيين، للحوار حول هذه المسألة.

متابعة القراءة