ملاحظة

صحافة تحت التهديد

عن المركز الليبي لحرية الصحافة، صدر التقرير الدوري الثالث للعام 2016، والذي يرصد ما تعرض لها الصحفيون الليبيون من انتهاكات.

رصد التقرير 26 حالة اعتداء، توزعت على 6 مدن ليبية، هي: المرج، بنغازي، سرت، مصراتة، طرابلس، مزدة. وتدرجت بين الاعتداء والقتل.

فيما يلي التقرير:

lcfp_3-2016

إحصائيات مواقع التواصل الاجتماعي لشهر فبراير 2016

عذراً عن تأخري في هذا العرض، نتيجة انشغالي ببعض الأمور التي تخص العمل.

سأحاول من خلال هذه الزاوية، متابعة بيانات التفاعل الليبي على مواقع التواصل الاجتماعي، وبشكل خاص؛ فيسبوك وتويتر، في شكل أرقام وتعليقات. وبالتركيز على المستخدمين من داخل ليبيا.

شهر فبراير 2016

الفيسبوك

هذه أهم ثلاث صفحات، هي الأكثر متابعة من قبل مجتمع التواصل الاجتماعي الليبي على الفيسبوك لشهر فبراير الماضي، ومقارنة بنتائج شهر يناير، نرى بقاء صفحة (موقع عين ليبيا الإخباري) وصعود صفحتي: سيدات ليبيا، وحسن طاطاناكي.

2016-02_FB_LA متابعة القراءة

التفاعل الليبي على مواقع التواصل الاجتماعي – شهر يناير 2016

سأحاول من خلال هذه الزاوية، متابعة بيانات التفاعل الليبي على مواقع التواصل الاجتماعي، وبشكل خاص؛ فيسبوك وتويتر، في شكل أرقام وتعليقات. وبالتركيز على المستخدمين من داخل ليبيا.

شهر يناير 2016

الفيسبوك

أكثر صفحات الفيسبوك متابعة

2016-01_FB_LAهذه أهم ثلاث صفحات هي الأكثر متابعة على الفيسبوك ليبياً، أو من قبل مجتمع التواصل الاجتماعي الليبي على الفيسبوك، ويمثل الرقم السفلي عدد المتابعين من داخل ليبيا.

الصفحات الـ10 الأكثر متابعة 2016-01_FB_P متابعة القراءة

http://www.dc4mf.org/sites/default/files/jram6907.jpg

مركز “حصن” يستنكر كافة الممارسات القامعة لحرية الرأي والتعبير في ليبيا

تقرير خاص بالإنتهاكات التي حدثت في شهري يوليو وأغسطس 2014 ضد الإعلام والإعلاميين في مدينة طرابلس وضواحيها

الكتائب والمليشيات والمجموعات المسلحة في ليبيا تواصل انتهاك حرية الصحافة والإعلام عن طريق تهديد الصحفيين والإعلاميين والمدونيين وخطفهم والاعتداء عليهم جسديا ومعنويا حتى وصل الأمر الى قتلهم.

يعرب مركز “حصن” للدفاع عن حرية الصحفيين (والذي يقع مقره في مدينة طرابلس) عن إدانته الشديدة لحوادث ترهيب الاعلاميين والمدونيين من خلال التهديدات المتكررة والاختطافات التي طالت عددا منهم ، كما يعرب عن رفضه التام لحملات التحريض على استعمال العنف بغض النظر عن الجهة التي مارست هذا التحريض.

وفيما يلي بعض الممارسات المستهجنة والغير قانونية التي تم رصدها منذ بداية أحداث طرابلس في يوليو 2014 *:

  • التاريخ: 13  يوليو  2014
  • المصدر: مكالمة هاتفية من المراسل “صفوان ابو سهمين”

شخص يطلق على نفسه اسم “أحمد الزنتاني”  يرسل تهديدا بالقتل عبر الهاتف من خلال رسالة نصية لمراسل قناة النبأ السيد صفوان ابو سهمين بسبب مداخلة له على قناة النبأ.

  • التاريخ:25 يوليو 2014
  • المصدر: مصادر متعددة، تقارير إعلامية ووكالات الأنباء

 اختطاف الناشط والمدون عبد المعز بانون على خلفية تدوينات له على الفيس بوك انتقد فيها قوات ” فجر ليبيا” واتهامه بأنه ضالع في محاولة “الانقلاب على الثورة” وبأنه من “أزلام معمر القذافي”.

  • التاريخ: 27 يوليو 2014
  • المصدر: مصادر مطلعة

تداول (قائمة سوداء) على صفحات التواصل الإجتماعي، تتبناها مجموعة تطلق على نفسها اسم (الجيش الإلكتروني)، أدرج بها أسماء العديد من النشطاء والصحفيين والمدونين المعارضين للحرب الدائرة في طرابلس

  • التاريخ:27 يوليو 2014
  • المصدر: المدون رامز النويصري

رسالة تحذير وتهديد تصل للمدون والكاتب رامز النويصري بسبب تدوينات له يعترض فيها على الحرب الدائر رحاها في طرابلس وضواحيها.

  • التاريخ : 1 اغسطس 2014
  • المصدر: الإعلامي سليمان الباروني

o       الإعلامي سليمان الباروني وعائلته يتلقى عدة رسائل تهديد بالخطف والقتل على خلفية عمله كمقدم نشرات أخبار في قناة العاصمة

o       سيارة بها مسلحون تعترض طريقه أثناء خروجه من مقر عمله حيث أوقفوه وهددوه بالقتل إن لم يقدم استقالته من القناة ويعلن موالاته للعملية العسكرية الجارية في طرابلس ثم قاموا بإطلاق النيران حوله وعلى إطارات سيارته  ولاذوا بالفرار.

  • إتهام أهل مدينة جادو، سليمان الباروني التي ينتمي اليها بالخيانه على خلفية عدم مناصرته لطرف بعينه في الحرب الدائرة في طرابلس.
  • التاريخ:1 اغسطس 2014
  • المصدر: قناة العاصمة ووكالات الأنباء

اختطاف طاقم قناة العاصمة من ميدان الشهداء أثناء تغطيته لمظاهرة ضد الحرب في طرابلس وبنغازي وهم المصور أحمد العلواني والمراسل محمد حبيب. تم اطلاق سراحهم يوم 6 أغسطس 2014 بعد تعرضهم الى سوء المعاملة والضرب والتعذيب.

  • التاريخ:1 أغسطس 2014
  • المصدر: المذيع مؤيد المقطف وقناة العاصمة

نجاة مذيع قناة العاصمة مؤيد خليفة المقطف بعد محاولة إغتياله بإطلاق وابل من الرصاص عليه من قبل مجهولين بمنطقة “أبي سليم” بطرابلس.

  • التاريخ: 3 أغسطس 2014
  • المصدر: قناة ليبيا الدولية

محاولة اختطاف مذيع قناة ليبيا الدولية محمد الطياري أثناء رجوعه إلى بيته في منطقة جنزور بسبب عمله في القناة.

  • التاريخ: 17 اغسطس 2014
  • المصدر: مصادر مطلعة وموثوقة

العثور على تسجيلات صوتية ومرئية تحتوي على تحريض مباشر من قبل أطراف متعددة بالتعدي على الكثير من الاعلاميين والاعلاميات والمؤسسات الاعلامية.

  • التاريخ: 18 أغسطس 2014
  • المصدر: تقارير إخبارية وموظفين عاملين بقناة الوطنية

o      قوة الردع الخاصة بطرابلس تقتحم قناة ليبيا الوطنية وتمنع المدير التنفيذي للقناة السيد طارق الهوني ونائبه السيد يوسف شلتوت من الدخول اليها

o      تهديد عدد من الإعلاميين والموظفين في القناة بضرورة الإنصياع للأوامر الصادرة من الإدارة الجديدة.

  • التاريخ 18 أغسطس 2014
  • المصدر: شاهد عيان

o      خطف المخرج التليفزيوني أسامة راشد من قبل مسلحين وهو في طريق عودته إلى منزله في منطقة جنزور. يعمل السيد أسامة مخرجا تليفزيونيا بقناتي «ليبيا الرياضية» و«ليبيا الدولية».

o      أطلق سراح السيد أسامة راشد بعد أيام من اختطافه بعد تعرضه للضرب والتعذيب ومصادرة كافة الأجهزة والكاميرات التي كانت بحوزته.

  • التاريخ: 24 أغسطس 2014
  • المصدر: وكالات الأنباء

اقتحام مبنى قناة العاصمة بقرجي ونهب محتوياته وحرقه وخطف طاقم المناوبة الليلي المكون من فنيين ليبيين ومهندسين من دولة الفيلبين ومهندس ارسال من دولة مصر وغفر حراسة من دولة مالي .

  • التاريخ:25 أغسطس 2014
  • المصدر: مصادر متعددة، تقارير إعلامية ووكالات الأنباء

نهب وحرق وتدمير منازل كل من:

o      الإعلامي حسام الدين التائب، مذيع بقناة العاصمة – طرابلس.

o      الصحفي محمود المصراتي، رئيس تحرير صحيفة ليبيا الجديدة – طرابلس.

o      السيد جمعة الأسطى، مدير قناة العاصمة – طرابلس.

o      الصحفي محمود الفرجاني، مراسل قناة العربية – طرابلس

  • التاريخ 25 أغسطس 2014
  • المصدر: تقارير إعلامية موثوقة

قوات تابعة الى عملية “فجر ليبيا” تعلن بأنها سوف تقتحم أي قناة تعارض “عملية فجر ليبيا” وستقوم باعتقال كافة موظفيها.

  • التاريخ 25 أغسطس 2014
  • المصدر: تقارير إعلامية ووكالات الأنباء

اقتحام مبنى قناة ليبيا الدولية الكائن بطريق المطار “طرابلس”  ونهب محتوياته واحتلاله من قبل مجموعة تتبع عملية “فجر ليبيا”

  • التاريخ 26 أغسطس 2014
  • المصدر: قناة العاصمة ومصادر أخرى مطلعة

اختطاف المهندس طارق الدرسي احد العاملين بقناة العاصمة بالإضافة الى زميليه سعد زاقوب و حسام الدين محمد المصري من قبل مجهولين

  • التاريخ 26 أغسطس 2014
  • المصدر: مصادر مطلعة متعددة

إنتشار قوائم تحوي أسماء صحفيين وإعلاميين بدعوى القبض عليهم من قبل بعض المجموعات المسلحة ثبت أنها مختلقة وغير حقيقية، حيث قامت “حصن” بالاتصال بمن هم في القائمة وتبين أنهم بخير ويتمتعون بحريتهم.

____________________________________________________________

يود مركز “حصن” من خلال إصدار هذا التقرير التأكيد على دوره في رصد وتوثيق هذه الانتهاكات وعلى تبيان خطورتها على سلامة وحياة العاملين في مجال الاعلام وسلامة عائلاتهم،  الأمر الذي يستوجب من جميع الشرائح المعنية من مؤسساتٍ حقوقية وقانونية وإعلامية، بل ومن الرأي العام، التحرك الفعلي والجاد والفوري لإيقاف هذه التجاوزات.

يعتبر مركز “حصن” هذه الوقائع وأمثالها مما لم يصلنا (أو وقع ولم نتمكن من التثبت منه) إرهاباً فكريا ومعنويا وانتهاكا صارخا لحرية الرأي والتعبير والاعلام الذي قامت ثورة 17 فبراير من أجل تحقيقه للوصول الى الديمقراطية والرفاهية والعيش الكريم لكافة أبناء هذا الوطن.

وبهذه المناسبة يدعو مركز “حصن” من كافة المجموعات المسلحة الكف عن تهديد الإعلاميين والمؤسسات الاعلامية كما يطالب كافة السلطات المعنية بالعمل الجاد والسريع لوضع حد لمثل هذه الاعتداءات المتكررة على الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية العامة منها والخاصة، ويطالب بسرعة فتح التحقيقات للنظر في هذه الانتهاكات المخالفة للقوانين المحلية والدولية وتقديم المسؤولين عنها للعدالة في أسرع وقت ممكن.

كما يود مركز “حصن” أن يؤكد على أن الشكاوى ضد الإعلاميين والمؤسسات الاعلامية في حالة عدم قيامها بواجباتها الإعلامية بمهنية وموضوعية فى نقل الأحداث والحقائق للرأي العام الليبي والدولي أو وقوع تجاوزات من طرفها مثل الإخلال بالمعايير المتعارف عليها أو حادت عن المصداقية أو حابت دون وجه حق طرف على طرف آخر في النزاع الدائر حاليا في ليبيا أو قامت بإرتكاب جرائم صحفية يعاقب عليها القانون مثل التحريض على العنف أو الإنتقام أو التمييز العنصري أو الدعوة إلى الحرب والإقتتال أو نشر أخبار مضللة الهدف منها تأجيج الصراع وتأليب طرف على طرف أخر، يكون باللجوء الى نيابة الصحافة التي شكلت خصيصا للنظر في كافة القضايا التي تتعلق بقطاع الاعلام والعاملين.

كما يدعو المركز كافة العاملين بالمؤسسات الاعلامية بأن يحرصوا كل الحرص على القيام بعملهم بمهنية وشفافية ومصداقية عالية وأن يتنبهوا للمخاطر التي قد تنجم عن دعوات التمييز والتفرقة والكراهية والتي قد تكون مبنية على أساس العنصر أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الجنسية أو الأصل الاجتماعي أو المعتقدات السياسية. كما يشدد “حصن” على ضرورة إلتزام كافة الصحفيين والإعلاميين بضرورة التحري التام والتثبت قبل نشر الأخبار وإذاعتها وبضرورة التفريق بين الخبر والرأي والتعليق الشخصي وعدم الخلط بينهما.

ويذكر مركز “حصن” بأن المادة 20 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية تحظر قانونيا الدعاية للحرب كما تحظر دعاوي الكراهية القومية أو العنصرية أو الدينية أو تلك التي تشكل تحريضا على التمييز أو العداوة أو العنف. هذا وقد تضمنت المادة 2 من الإعلان الذي أصدره المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة في دورته العشرين في 28 نوفمبر 1978 المبادئ الأساسية الخاصة بإسهام وسائل الإعلام في دعم السلام والتفاهم الدولي، وتعزيز حقوق الإنسان، ومكافحة العنصرية والفصل العنصري والتحريض علي الحرب.

كما أن الدولة بكافة مؤسساتها المختصة ملزمة بتوفير الأجواء الملائمة التي تتيح مناخا آمنا ومناسبا لحرية الإعلام والصحافة ترجمةً لالتزامها باحترام الإعلان الدستوري وبالمواثيق والعهود الدولية ذات العلاقة وتعزيزاً لحق الإعلام الحر في الحصول على المعلومة بحرية الذي يستلزم توفير غطاءٍ شرعي وقانوني للعاملين في مجال الصحافة أثناء تغطية الأحداث اليومية حماية لحقوقهم وحفاظاً على حياتهم وسلامتهم.

وختاما، يود مركز “حصن” تذكير المؤسسات التشريعية والتنفيذية في الدولة بأنه وفقا للمواثيق والعهود الدولية (وبالذات المادة “19” من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان) فإنه لا ينبغي أن يجرم إلا عدد محدود جدا من أشكال التعبير، وهي تلك التي تمثل بوضوح تهديدا وشيكا لسلامة الناس، وسيادة القانون والسلم، أو تلك التي تدعو الى الحرب أو التي تحرض على التمييز والعنف والكراهية.

مركز “حصن” للدفاع عن حرية الصحفيين

صدر في طرابلس في الأول من سبتمبر 2014

_______________________________________________________________________

A special report dealing with the violations that took place in July and August 2014 against media personnel and institutions (including journalists) in Tripoli and its environs

Militias and armed groups in Libya continue to violate the freedom of the press, threatening journalists, media practitioners and bloggers by kidnapping and assaulting them morally and physically, and even murdering them

“HESN” Center for defending the freedom of journalists (which is based in Tripoli), strongly condemns the incidents of intimidation of journalists and bloggers through repeated threats and kidnappings, which affected a number of them, and expresses its complete rejection of the incitement campaigns which sanction and encourage  the use of violence, regardless of who exercised the incitement.

The following are some of the illegal and reprehensible practices that have been monitored since the beginning of the current events in Tripoli in July 2014(*):

Date: July 13th 2014

Source: a phone call from news correspondent “ Safwan Abu Sahmain”

Someone called “ Ahmed Al Zintani” sent a death threat via a text message to “ Mr. Safwan Abu Sahmain” because of a contribution he made on to “Al Naba” news channel.

Date: July 25th 2014

Source: multiple sources, media reports and news agencies

Kidnapping of the activist and blogger Abdu Almoaz Banoun based on his blogs and Facebook updates in which he criticized “ Fajir Libya” operation. He was also accused of being involved in an attempted “coup against the revolution,” and that he is a Gaddaffi loyalist.

Date” July 27th 2014

Source: well informed sources

Circulation of a “black list” on the social network sites, adopted by a group called (the electronic army), where many names of activists, journalists and bloggers who oppose the war in Tripoli where listed.

Date: July 27th 2014

Source: The blogger Ramez Al Nuesri

A thretening letter was delivered to the blogger and writer Ramez Al Nuseri because of his blogs against the raging war in Tripoli and its suburbs.

Date: August 1st, 2014

Source: AL Assema channel and various news agencies

The kidnapping of Al Assema channel crew from Martyr’s Square during their coverage of a demonstration against the war in Tripoli and Benghazi, camera man Ahmed Al Elwani and reporter Mohamed Habibi. Were released on August 6, 2014 after being subjected to ill treatment, beatings and torture.

Date: August 1st, 2014

Source: Journalist and reporter Suliman Albaruni

Suliman Albaruni and his family receive kidnapping and death threat s based on his profession as a news anchor at Al Assema TV Channel.

Armed group of people intercept Suliman’s car as he was leaving his work and threaten him either to support the ongoing military campaign in Tripoli and resign immediately from Al Assema, or he will be killed. Before they disappear, they shot his car tires puncturing them leaving him stranded in the middle of the road.

Jadu city, where Suliman comes from, accuse him of treason because he refused to support one of the warring factions in Tripoli.

Date: August 1st, 2014

Source:  the broadcaster of Al Assema TV Channel Moed Almoqataf

The survival of the broadcaster Moayed Khalifa Almoqatef after a failed assassination attempt. A hail of bullets were fired at him by unknown assailants in Abu Salim area in Tripoli.

Date: August 3rd, 2014

Source: Libya International Channel

Kidnapping attempt of the international channel broadcaster Mohamed Al Taiari while returning to his home in Janzour area because of his work at the channel.

Date: August 17th, 2014

Source:  Informed and trusted sources

The discovery of various audio and video recordings containing violent threats by various parties against journalists and media institutions.

Date: August 18th, 2014

Source: News reports and staff of Al Wataniya Channel

o   Special Shield forces in Tripoli breaks in Al Wataniya Channel and prevents the executive director Mr. Tarek Al Houni and his deputy Mr. Yusef Shaltot from entering the channel.

o   Threats issued to a number of journalists and staff of Al Wataniya Channel to comply with the orders issued by the new administration.

o   Date: August 18th, 2014

o   Source:  Eyewitness

Kidnapping of the television director Ousama Rashed (works at both TV channels “Libya Sports” and “Libya International”) by an armed group on his way to his home in Janzour area and the confiscation all of his equipment.  He was released a few days later during which he was mistreated, beaten and tortured.

Date: August 24th, 2014

Source: News Agencies

Breaking in Al Assema Channel in Gurgi area, looting and burning its contents, and kidnapping the night shift staff (Libyan technicians, engineers from Philippine and Egypt, along with night guards from Mali).

Date: August 25th, 2014

Source: Multiple sources, news reports and news agencies

(Among many) the looting, burning and destruction of many houses and residences belonging to:

– Mr. Hossam El Din Al Taieb, broadcaster of Al Assema TV Channel – Tripoli.

– Mr. Mahmoud Misrati, journalist and editor of the New Libya newspaper – Tripoli.

– Mr. Jouma Al Ousta, director of Al Assema TV Channel – Tripoli.

– Mr. Mahmoud Al Ferjani, journalist and reporter for Al-Arabiya – Tripoli

Date: August 25th, 2014

Source:  trusted media reports

Fajir Libya forces declare that they will storm into and occupy any radio or TV channel that opposes “ Fajir Libya” operation and will arrest its employees.

Date:  August 25th, 2014

Source: Media reports and news agencies

A group belongs to “ Fajir Libya” breaks into Libya international TV channel in Airport road in Tripoli, looting its contents and occupying it.

Date: August 26th, 2014

Source: Al Assema Channel and other informed sources

Kidnapping of engineer Tarek Al Dursi, an employee of Al Assema TV channel along with his colleagues Saad Zaqoub and Hossam El Din Mohamed Al Masri by an unknown group.

Date: August 26th, 2014

Source:  Multiple informed sources

The circulation of lists containing the names of journalists and media workers claiming that they have been arrest by some armed groups, which was proven to be fabricated and unreal. “HESN” contacted the names in the list and was ensured of their safety and freedom.

Through the issuance of this report, “HESN” Center would like to emphasize its role in monitoring and documenting these violations and to demonstrate the seriousness of the safety and the lives of workers in the field of media and the safety of their families, which requires from the public and all sections of society including legal, rights and media institutions, to have a serious and an immediate action to stop to these abuses.

“HESN” considers these facts and the like which we haven’t received (or happened but could not be verified) an intellectual and moral terrorism and a flagrant violations to the freedom of opinion, expression and media, which was one of the main objectives of the 17th February revolution to achieve democracy, prosperity and a decent life for all the people of Libya.

“HESN” would like to use this opportunity to call upon all armed groups to desist from threatening journalists and media organizations, and to demand from the concerned authorities to work hard and fast to put an end to these frequent assaults on media workers and media institution, public and private ones. “HESN” considers the requirement to investigate these violations as very urgent and the need to try in a court of the law the perpetrators as top priority.

“HESN” would also like to emphasize that the complaints against media workers and institutions in case they didn’t accomplish their duties with professionalism and objectivity, breach accepted standards, use unfair and biased reporting, support one side against another, in the ongoing conflict in Libya, commit any of the press crimes punishable by law, such as incitement to violence or revenge or racial discrimination or the call to war and fighting, or the publishing of misguided news with the aim of fueling the conflict pitting one party over another; would be to resort to the Press Prosecutor Office which was created specifically to look into all cases relating to the media industry and its workers.

“HESN” also would like to remind all media people and institutions to take extreme care while carrying out their work, and to do their utmost in sticking to the high standards of their profession, and to heed the risks that might result from calls of discrimination, segregation and hatred, which may be built on the basis of race, sex, language, religion, nationality, social origin or political beliefs.

All journalists and media workers should carry out full investigation and verification before the publication and broadcast of any news or information, and they should differentiate very clearly between news, opinion and commentary and to refrain from mixing between them.

Article 20 of the International Covenant on Civil and Political Rights legally prohibits any propaganda or dissemination of information for the purposes of waging war or that which constitute incitement to discrimination, hostility, violence or racial and religious hatred.

Article 2 of the Declaration by the General Conference of the United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization (UNESCO) at its twentieth session on November 28th 1989 , deals with the fundamental principles concerning the contribution of the mass media to strengthening peace and international understanding, to the promotion of human rights and to countering racialism, apartheid and incitement to war.

The Libyan state with all its competent institutions are obliged to make possible the existence of the appropriate atmosphere that allows a safe and appropriate environment for freedom of the press and media, as a reflection of their commitment and adherence to the Constitutional Declaration and to the international covenants and conventions, and to facilitate free access to information, which requires the provision of legitimate and legal cover for the press to be able to cover freely the daily events to guarantee their safety.

In conclusion, “HESN” would like to remind the legislative and executive institutions of the State that, in accordance with international conventions (in particular, article 19 of the Universal Declaration of human rights) should only criminalize a very limited number of forms of expression, namely those which represent very clear an imminent threat to the safety of the people, the rule of law and peace, the call war or those incitements to discrimination, violence and hatred.

“HESN”” center for defending freedom of journalists” 

Issued in Tripoli on September 1, 2014

www.lcdhr.org/hesn/September_2014_Report

بيان المرصد الليبي لحقوق الإنسان حول أحداث بنغازي

بيان المرصد الليبي لحقوق الانسان

يدين المرصد الليبي لحقوق الإنسان , ما حدث في مدينة بنغازي من اشتباكات مسلحة بين طرفين احتكموا للسلاح وقد غطت عقولهم وانظارهم غشاوة, فلم يكترثوا للسكان والعائلات والأطفال , فكان ساحات الوغى هي الإحياء السكنية وبالتالي تعريض المواطنون للخطر الأكيد غير المحتمل ، ان ما حدث اليوم يدين الطرفين مهما كانت الأسباب ومهما كانت درجة الشرعية الي يتكلمون عنها , فهم مُدانين بل متهمين وعلى من يدعي الشرعية ان يمثل امام جهات التحقيق , ان قامت الحكومة بدورها الرئيسي وهو استقرار الأمن ومعاقبة كل من يعرض أمن المواطن والدولة للخطر .

كما يؤكد المرصد الليبي لحقوق الإنسان , ان الاحتكام للسلاح لن يحل المشاكل بين ابناء الوطن الواحد المتعدي الأفكار والتوجه , فمن المحزن ان يجنح العديد ممن ينتهجون أراء سواء كانت حزبية او جهوية او حتى عقائدية الى اساليب يغلب عليها طابع العنف , سواء كان عنف مادي او لفظي والذي بدوره لا يؤسس لمستقبل واعد يكفل احترام وتعايش مختلف وجهات النظر والرؤى والبرامج الملموسة لحلول المشاكل الفعلية التي تواجه مستقبل البلاد في الحاضر والمستقبل .

ان المرصد الليبي لحقوق الإنسان يحذر من الانجراف وراء تيارات تدعوا لعدم التهدئة وتصعيد الموقف باتجاه لا يخدم الصالح العام ، كما يدعو المرصد الليبي لحقوق الإنسان بضبط النفس والتهدئة و تبني سياسة الحوار ونبذ العنف وتغليب مصلحة الوطن عن أي مصالح اخرى ، وايضا يدعو الى استخدام لغة شفافة ووعي متقدم يقبل بالأخر , حتى وان اختلف معه وينطلق من هذا لنقد الآخر باستخدام منهجية لا تستهدف بوضع الخصم في الزاوية الضيقة التي قد تجعل منه جسما مُعاديا حتى باقتناعه بوجه الطرف الآخر .

ان المرصد الليبي لحقوق الإنسان يناشد مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات الغير حكومية ومن اصحاب الحكمة والمشورة الى ضرورة الإسراع في وضع برامج من شأنها ان تعزز المصالحة والتسامح بين ابناء الشعب الواحد والدين الواحد والمصير الواحد ، كما يحمل المسؤولية للسلطات الرسمية بالدولة ويطالبها بالتصرف بما تقتضيه المصلحة العامة , وان تدعم أي حراك من شأنه نبذ العنف والإقصاء , فالجميع شركاء في هذا الوطن بتعدد آرائهم كتعدد الوان الطيف الواحد .

المرصد الليبي لحقوق الانسان

حرر بتاريخ 26 / 11 / 2013