عيدكم مبروك

كل عام والجميع بخير

وإن شاء الله من العايدين الفايزين

وتقبل الله منا ومنكم

مالاخير .. العيد ما يكونش عيد في ليبيا إلا مع أغنية (معيدين وديما عيد) للراحل “أحمد سامي”، الحكاية حكاية عِشره وعمر عشناه مع هالأغنية اللي ارتبطت بالعيد في وجدان الليبيين، كان التلفزيون الليبي يبدى بيها العيد.. وشوية تجي أغنية “محمد مختار” الشهيرة (مبروك عيدك يا عزيز علي).. باش يكمل ثالوث الأغاني بأغنية المبدع “إبراهيم فهمي” اللي ما بين الأطفال (ورده ليك وورده لي).. أما باقي الأغاني فماكنتش ليها معنى.. ومعليش خلوني نعيش معاكم العيد مع أغنية (معيدين وديما عيد).

Continue reading

ليلة على ضوء الشموع

أمس وفي طريق عودتي للبيت، وكما صرحت من خلال تدوينة صباحية*، عن أمنيتي بالعودة للبيت والتمتع بهواء المكيف، بعد يوم مل في درجة حرارة 44 مئوية، وجدت الأمور تمام، الكهرباء فعالة، وتم ما أريد بتوفيق من الله، لكن الفرحة م تكتمل ليوم بدون انقطاع للكهرباء، فقبل 20 دقيقة من موعد أذان المغرب للإفطار، انقطع التيار الكهربائي عن المنطقة. فكان إفطاراً على الشموع.

Continue reading

حقيقة ما حدث يوم افتتاح المؤتمر الوطني العام .. أو أعود لأقول: آسفين يا ساره

ما تلقيت من تعليقات حول ما نشرت في مدونتي (مالاخير) حول ما تعرضت له الإذاعية “سارة المسلاتي” من سحبها من برنامج تقديم افتتاح المؤتمر الوطني، يعكس الكثير من وجهات النظر بين مؤيد ومستهجن لما حدث. وللأمانة قمت بنشر جميع التعليقات على المدونة إيماناً مني بحرية الرأي حتى المتطرف منه، والمنحرف. وفي ذات الوقت قدمت لي هذه التعليقات وما أثير من نقاشات على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، رؤية أخرى للموضوع، وأبعادٍ أخرى دعتني للكتابة في ذات الموضوع، من باب قراءة الواقع والوقائع.

الإذاعية سارة المسلاتي

Continue reading

2000 دينار

تبي تسكت الشعب الليبي .. أعطيه فلوس.

من أمتى مش عارف، لكني من يوم الدنيا والدين وانا نسمع في هالجملة هادي.. لكن المشكلة إن الشعب الليبي ساكت.. فهل تكلم من قبل وخدي فلوس في جيبه.. ولا تكلم وخدي على راسه.

بعد التحرير جمعتني الظروف مع مجموعة في مكان، وكل واحد من الشباب يرسم في مستقبل ليبيا، واللي بيصير.. والاقتراحات اللي مفروض على المجلس إنه يديرها، واحد من الشباب قال:

– المفروض يعطوا عالكتيب 10000 دينار.. راهو مش اشويه اللي صار.

عجبتني القافيه وماعجبتنيش الدوه.

وتوه جت قصه الـ2000 دينار.

Continue reading